بيـــــان مجموعة "مصــــرية حـــــرة .. اتكلمــــــى"
للتضــــامن مع المواطــــنة الســـــــعودية
"مــــــــــنال الشـــــــــــــريف"
بيان صادر بتاريخ الجمعة 27 مايو 2011
تعلن مجموعة "مصرية حرة .. اتكلمى" تضامنها الكامل مع المواطنة السعودية / منال الشريف بعد ما تعرضت له من اعتقال على ايدى رجال الشرطة الدينية هيئة الأمر بالمعروف والنهى عن المنكر وذلك على إثر قيادتها لسيارتها الخاصة بمدينة الخبر يوم 21 مايو الحالى وكتابة تجربتها تلك على شبكة الإنترنت .. وتندد مجموعة "مصرية حرة .. اتكلمى" بهذا الإعتقال و بتمديد فترة احتجازها لمدة عشرة أيام أخرى تبقى فيها على ذمة القضية خاصة بعد أن تقدمت بإعتذار رسمى وجهت فيه أسفها على أى أضرار يمكن أن تكون قد حدثت للآخرين كما انها انسحبت من حملة سياقة المرأة للسيارات والتى هى تحت عنوان "سأقود سيارتى بنفسى" وهى التى كانت قد دشنتها ودعت من خلالها النساء السعوديات لقيادة سياراتهن يوم السابع عشر من شهر يونيو المقبل مؤكدة على انه لا يوجد فى القانون السعودى أى بند يمنع قيادة المرأة للسيارة .. ! .. هذا وتؤيد مجموعة "مصرية حرة .. اتكلمى" المواطنة السعودية منال الشريف فى مطالبتها بحقها عما صدر فى حقها والأضرار النفسية التى أصابتها جراء الإعتقال وطريقة القبض عليها ..
وترى مجموعة "مصرية حرة .. اتكلمى" ان هذا الإحتجاز ما هو إلا إجراء تعسفى فى حق مواطنة لم ترتكب خطأ جسيم يستوجب الإعتقال لكل هذه الفترة وتطالب بالإفراج عنها ولو بكفالة لحين البت فى القضية ، كما تناشد مجموعة "مصرية حرة اتكلمى" السلطات السعودية بإعادة النظر فىما يختص بقيادة المرأة لسيارتها الخاصة فى القانون السعودى وهو الأمر الذى تعتبره المجموعة أمراً منافياً للأعراف والقوانين والإتفاقيات الدولية فى مجال حقوق الإنسان فيما يختص بالمساواة وحرية الفرد والأهلية ، خاصة وانه الأمر الذى لا يتعارض بأى صورة من الصور مع الشريعة الإسلامية السمحة التى تكفل العدالة والمساواة بين كل من خلقه الله فالناس أمام الله متساوون ولا فرق لعربى على أعجمى إلا بالتقوى فما بال الإنسان يقوم بظلم أخيه تحت شعار عدم المساواة فيقتطع منه حقاً يكفله لغيره بإسم القانون !!! .. ذلك فضلاً على ان قيادة المرأة لسيارتها مكرمة تحميها من ان تضطر للركوب مع أجنبى وهو الأمر الذى يحمل شبهة الوقوع فى خلوة مع أجنبى شرعاً !!! .. فهل يعقل أن نجبر المرأة على الركوب مع رجل أجنبى ونحرمها من أن تقود سيارتها لتقضى حوائجها وأطفالها دون الإحتياج لأحد ؟!!! ..
هذا إذا أردنا النظر للأمر من ناحية الشريعة الإسلامية .. أما من ناحية حقوق الإنسان فالعجب كل العجب من أن تحرم المرأة من حق يتمتع به الرجال كاملاً وهى كاملة الأهلية وقادرة على أداؤه بشكل لا يمثل فيه كونها امرأة أى خطر على الآخرين .. وفى النهاية تترك حرية الإختيار لمن تريد أن تقود أو لا تقود حرية شخصية خالصة دون طائل للقانون عليها .. وما يدعيه البعض من إدعاءات هو ليس ذى صلة بالموضوع فلا تأثير لقيادة السيارة على تمسك المرأة بدينها أو بحجابها وهى التى ستخرج لقضاء حوائجها سواء قادت سيارتها أو لا فلا علاقة للقيادة أيضاً بما يدعيه البعض من مخاوف لانتشار المعاكسات وخلافه !
وفى النهاية وتأكيداً على كل ما جاء فى البيان أعلاه تكرر مجموعة "مصرية حرة .. اتكلمى" مناشدتها السلطات السعودية بسرعة الإفراج عن المحتجزة منال الشريف وإعادة النظر فى فانون قيادة السيارات للنساء .
ومن ناحية أخرى تشجب مجموعة "مصرية حرة .. اتكلمى" حجب مدونة "إمرأة سعودية تتكلم" بتاريخ 26 مايو 2011 والمملوكة للمدونة والناشطة السعودية أميمة النجار لتضامنها مع قضية منال الشريف .. وتحذر من كون ذلك جرس إنذار قد يكون بداية للمزيد والمزيد من القيود على حريات الرأى وحرية الصحافة والإعلام ونذير بخطر موشك على حرية المدونين السعوديين جميعاً ..
للتضــــامن مع المواطــــنة الســـــــعودية
"مــــــــــنال الشـــــــــــــريف"
بيان صادر بتاريخ الجمعة 27 مايو 2011
تعلن مجموعة "مصرية حرة .. اتكلمى" تضامنها الكامل مع المواطنة السعودية / منال الشريف بعد ما تعرضت له من اعتقال على ايدى رجال الشرطة الدينية هيئة الأمر بالمعروف والنهى عن المنكر وذلك على إثر قيادتها لسيارتها الخاصة بمدينة الخبر يوم 21 مايو الحالى وكتابة تجربتها تلك على شبكة الإنترنت .. وتندد مجموعة "مصرية حرة .. اتكلمى" بهذا الإعتقال و بتمديد فترة احتجازها لمدة عشرة أيام أخرى تبقى فيها على ذمة القضية خاصة بعد أن تقدمت بإعتذار رسمى وجهت فيه أسفها على أى أضرار يمكن أن تكون قد حدثت للآخرين كما انها انسحبت من حملة سياقة المرأة للسيارات والتى هى تحت عنوان "سأقود سيارتى بنفسى" وهى التى كانت قد دشنتها ودعت من خلالها النساء السعوديات لقيادة سياراتهن يوم السابع عشر من شهر يونيو المقبل مؤكدة على انه لا يوجد فى القانون السعودى أى بند يمنع قيادة المرأة للسيارة .. ! .. هذا وتؤيد مجموعة "مصرية حرة .. اتكلمى" المواطنة السعودية منال الشريف فى مطالبتها بحقها عما صدر فى حقها والأضرار النفسية التى أصابتها جراء الإعتقال وطريقة القبض عليها ..
وترى مجموعة "مصرية حرة .. اتكلمى" ان هذا الإحتجاز ما هو إلا إجراء تعسفى فى حق مواطنة لم ترتكب خطأ جسيم يستوجب الإعتقال لكل هذه الفترة وتطالب بالإفراج عنها ولو بكفالة لحين البت فى القضية ، كما تناشد مجموعة "مصرية حرة اتكلمى" السلطات السعودية بإعادة النظر فىما يختص بقيادة المرأة لسيارتها الخاصة فى القانون السعودى وهو الأمر الذى تعتبره المجموعة أمراً منافياً للأعراف والقوانين والإتفاقيات الدولية فى مجال حقوق الإنسان فيما يختص بالمساواة وحرية الفرد والأهلية ، خاصة وانه الأمر الذى لا يتعارض بأى صورة من الصور مع الشريعة الإسلامية السمحة التى تكفل العدالة والمساواة بين كل من خلقه الله فالناس أمام الله متساوون ولا فرق لعربى على أعجمى إلا بالتقوى فما بال الإنسان يقوم بظلم أخيه تحت شعار عدم المساواة فيقتطع منه حقاً يكفله لغيره بإسم القانون !!! .. ذلك فضلاً على ان قيادة المرأة لسيارتها مكرمة تحميها من ان تضطر للركوب مع أجنبى وهو الأمر الذى يحمل شبهة الوقوع فى خلوة مع أجنبى شرعاً !!! .. فهل يعقل أن نجبر المرأة على الركوب مع رجل أجنبى ونحرمها من أن تقود سيارتها لتقضى حوائجها وأطفالها دون الإحتياج لأحد ؟!!! ..
هذا إذا أردنا النظر للأمر من ناحية الشريعة الإسلامية .. أما من ناحية حقوق الإنسان فالعجب كل العجب من أن تحرم المرأة من حق يتمتع به الرجال كاملاً وهى كاملة الأهلية وقادرة على أداؤه بشكل لا يمثل فيه كونها امرأة أى خطر على الآخرين .. وفى النهاية تترك حرية الإختيار لمن تريد أن تقود أو لا تقود حرية شخصية خالصة دون طائل للقانون عليها .. وما يدعيه البعض من إدعاءات هو ليس ذى صلة بالموضوع فلا تأثير لقيادة السيارة على تمسك المرأة بدينها أو بحجابها وهى التى ستخرج لقضاء حوائجها سواء قادت سيارتها أو لا فلا علاقة للقيادة أيضاً بما يدعيه البعض من مخاوف لانتشار المعاكسات وخلافه !
وفى النهاية وتأكيداً على كل ما جاء فى البيان أعلاه تكرر مجموعة "مصرية حرة .. اتكلمى" مناشدتها السلطات السعودية بسرعة الإفراج عن المحتجزة منال الشريف وإعادة النظر فى فانون قيادة السيارات للنساء .
ومن ناحية أخرى تشجب مجموعة "مصرية حرة .. اتكلمى" حجب مدونة "إمرأة سعودية تتكلم" بتاريخ 26 مايو 2011 والمملوكة للمدونة والناشطة السعودية أميمة النجار لتضامنها مع قضية منال الشريف .. وتحذر من كون ذلك جرس إنذار قد يكون بداية للمزيد والمزيد من القيود على حريات الرأى وحرية الصحافة والإعلام ونذير بخطر موشك على حرية المدونين السعوديين جميعاً ..
» العدد السادس اليهود في حركة مايس و الفرهود المفتعل
» العدد الخامس اليهود اثناء الحكم الملكي في العراق
» العدد الرابع اليهود في ظل الاحتلال الانكليزي على العراق.
» العدد الثالث اليهود في ظل السيطرة العثمانية على العراق .
» الحركة الصهيونية والتهجير الاجباري في العراق
» العدد الثاني نبذة مختصرة عن تاريخ يهود العراق القديم
» تصريح امير قبيلة خفاجة بشأن الموقف من الشخصيات السياسية والعشائرية
» العدد الاول دولة الفكر الصهيوني ومسالة القومية اليهودية