هذا الموضوع لكشف زيف هذا النظام ، والمسرحية المفبركة المراد منها حرق البلد ..
في الماضي : مسرحية الحكومه المزعومه التي راح ضحيتها الشهيد عيسى قمبر
كيف بدأت وكيف كانت النهاية لكم التقرير المفصل عن حادثة الحكم الظالم .
تم نشر في الصحف المحليه بتاريخ 23 / 03 / 1995 م المسرحية المتهم فيها عيسى قمبر وعشرة آخرين بالقتل عمداً مع سبق الإصرار والترصد .
جثة ابراهيم السعيدي مرمية في الارض
وتم نشر هذا المقال لمسرحية الحكومه الفاشله :
الأعدام لـ أربعة والمؤبدلـ ثلاثة من الذين قتلوا رجال الأمن العام دهساً
ما الفرق إذاً....
أصدرت محكمة السلامة الوطنية الابتدائية أمس حكما بإعدام أربعة متهمين، والمؤبد لثلاثة آخرين في قضية مقتل الشرطيين (شهيدي الواجب) كاشف أحمد منظور ومحمد فاروق عبدالصمد من مرتب وزارة الداخلية، وقضت المحكمة بمصادرة أداة الجريمة وهي إحدى السيارتين اللتين شاركتا في (الدهس)، وقد تم ضبطها بعد الحادث.
وماذا بعد يا حكومه
وقد استقبل المتهمون الحكم بالصمت، فيما لم تصدر أي ردة فعل عن ذويهم الذين سمح لهم بالحضور.
ونظرا الى أن حكم محكمة السلامة الوطنية الابتدائية غير نهائي، فإنه يحق للمتهمين استئناف الحكم الصادر بحقهم أمام محكمة السلامة الوطنية الاستئنافية وذلك خلال خمسة عشر يوماً من تاريخ النطق بالحكم.
كما فعلوا بالشهيد عيسى قمبر
أصدرت محكمة السلامة الوطنية الابتدائية حكمها في قضية مقتل الشرطيين (شهيدي الواجب) كاشف أحمد منظور ومحمد فاروق عبدالصمد من مرتب وزارة الداخلية، بالإعدام على أربعة متهمين وهم: علي عبدالله حسن السنكيس، وقاسم حسن مطر أحمد، وسعيد عبدالجليل سعيد، وعبدالعزيز عبدالرضا ابراهيم حسين. والسجن المؤبد على ثلاثة متهمين وهم: عيسى عبدالله كاظم علي، والسيد صادق علي مهدي، وحسين جعفر عبدالكريم
كما فعلوا بالشهيد عيسى قمبر وعشرة آخرين ::
وماذا بعد ...
تم نشر هذه الصور في الصحف المحليه لكسب ود المجتمع البحريني والدولي لحكم الغادر كما فعلوا بالشهيد عيسى قمبر عندما نشروا صور ابارهيم السعيدي
الشرطي البحريني/ محمد فاروق وهو من تعرض للدهس بالسيارتين اكثر من مرة
الشرطي البحريني / محمد كاشف الذي تم دهسه ايضا بالسيارات في نفس مكان زميله اعلاه
وماذا بعد يا حكومه السيناريو يتكرر عندما نشروا صور ابناء ابراهيم السعيدي
أيضاً تم نشر صور أبناء الشرطة لكسب ود المجتمع البحريني والدولي
واليكم الصورة المنشوره في الصحف المحليه ::
اولاد شهداء الواجب تحت رعاية ناصر بن حمد نجل ملك البحرين
إذاً لا فرق بين مسرحية الماضي التي راح ضحيتها الشهيد عيسى قمبر وبين مسرحية الحاضر
لكم الرأي...
وهذه بعض صور الشهيد السعيد عيسى قمبر ...
هنيئاً لك أيها البطل الشهادة
تبقى في القلب محفوراً ،،
في الماضي : مسرحية الحكومه المزعومه التي راح ضحيتها الشهيد عيسى قمبر
كيف بدأت وكيف كانت النهاية لكم التقرير المفصل عن حادثة الحكم الظالم .
تم نشر في الصحف المحليه بتاريخ 23 / 03 / 1995 م المسرحية المتهم فيها عيسى قمبر وعشرة آخرين بالقتل عمداً مع سبق الإصرار والترصد .
المجرم المقتول : ابراهيم راشد عبدالكريم السعيدي رتبته رئيس عرفاء يعمل في جهاز الامن العام ، النظام أخفى معالم الجريمه .
جثة ابراهيم السعيدي مرمية في الارض
وتم نشر هذا المقال لمسرحية الحكومه الفاشله :
ففي ليلة من ليالي الشتاء الممطرة وبالتحديد في مساء الخميس الموافق 23/3/1995م توجه ابراهيم إلى الشهيد عيسى قمبر بمنطقة النويدرات لاقراضه مبلغا من المال بحكم الصداقة التي تربطهما وبمجرد وصوله ونزوله من سيارته تمت مداهمته من قبل مجرمين يتزعمهم عيسى قمبر وقاموا بضربه وطعنه عدة طعنات بسكين قتل على اثرها وألقوه بعدها في أحد المستنقعات التي خلفتها مياه الامطار ولاذوا بالفرار وبعد ان تم إبلاغ وزارة الداخلية تمكنت من القبض على الجناة .
صورة المتهمين التي زعمتها الحكومه
وماذا بعد يا حكومه هل من مزيد
نعم يا شعب هناك المزيد من الظلم
وتم نشر صور أبناء ابراهيم السعيدي في الصحف المحليه لكسب ود المجتمع البحريني
لانه سوف يكون حكم ظالم على الشهيد عيسى قمبر
صور أبناء ابراهيم السعيدي
وماذا بعد يا حكومه ؟؟؟ !!!! هناك المزيد على شعب شيعة علي الكرار
مسرحية المحاكمه الظالمه على الشهيد عيسى قمبر وعشرة آخرين
2- محمد علي حسن خاتم " السجن المؤبد"
وقد تم تنفيذ حكم الاعدام الغادر الظالم رمياً بالرصاص بحق الشهيد عيسى قمبر لادانته
بقتل ابراهيم السعيدي عمداً مع سبق الإصرار والترصد في منطقة سافرة
[/size]صورة المتهمين التي زعمتها الحكومه
وماذا بعد يا حكومه هل من مزيد
نعم يا شعب هناك المزيد من الظلم
وتم نشر صور أبناء ابراهيم السعيدي في الصحف المحليه لكسب ود المجتمع البحريني
لانه سوف يكون حكم ظالم على الشهيد عيسى قمبر
صور أبناء ابراهيم السعيدي
وماذا بعد يا حكومه ؟؟؟ !!!! هناك المزيد على شعب شيعة علي الكرار
مسرحية المحاكمه الظالمه على الشهيد عيسى قمبر وعشرة آخرين
في الماضي مسرحية الحكومه الأجراميه :
المحمكه الكبرى الجزائيه تواصل النظر قضية مقتل رئيس الغرفاء
ولا زالت المحمكه الكبرى الجزائيه تنظر في محاكمة المتهمين في قضية مقتل رئيس العرفاء
إبراهيم راشد السعيدي والمتهم فيها عيسى أحمد قمبر وعشرة متهمون آخرون ، حيث عقدت المحكمة
6 جلسات تقدم الادعاء العام .. الكتابية حول القضية كما ادلى شهود الاثبات وشهود الدفاع والطبيب
الشرعي اقوالهم امام المحمة ، قررت المحكة تأجيل نظر القضية الى جلسة أخرى حتى يتسنى لشهود
الدفاع تقديم بياناتهم بشأن القضية .
وهذه صور المحكمه الهزليه :
وفي يوماً مشؤوم على البحرين صدرت المحكمه حكمها النهائي بتاريخ 28 / 11 / 1995م
1 - عيسى احمد حسن قمبر " الحكم بالإعدام"
المحمكه الكبرى الجزائيه تواصل النظر قضية مقتل رئيس الغرفاء
ولا زالت المحمكه الكبرى الجزائيه تنظر في محاكمة المتهمين في قضية مقتل رئيس العرفاء
إبراهيم راشد السعيدي والمتهم فيها عيسى أحمد قمبر وعشرة متهمون آخرون ، حيث عقدت المحكمة
6 جلسات تقدم الادعاء العام .. الكتابية حول القضية كما ادلى شهود الاثبات وشهود الدفاع والطبيب
الشرعي اقوالهم امام المحمة ، قررت المحكة تأجيل نظر القضية الى جلسة أخرى حتى يتسنى لشهود
الدفاع تقديم بياناتهم بشأن القضية .
وهذه صور المحكمه الهزليه :
وفي يوماً مشؤوم على البحرين صدرت المحكمه حكمها النهائي بتاريخ 28 / 11 / 1995م
1 - عيسى احمد حسن قمبر " الحكم بالإعدام"
2- محمد علي حسن خاتم " السجن المؤبد"
3- منصور صالح مكي علي " 5 سنوات"
4- يونس صالح موسى السنيني "5 سنوات"
5- حسين صالح موسى السنيني " براءة"
6- احمد موسى صالح السنيني " براءة"
7- اسحاق حسن يوسف مرهون " 5 سنوات"
8- حمزة ماجد حبيب الشيخ " 5 سنوات"
9- حسين محمد عبدالوهاب حسين "براءة"
10- عباس جاسم عبدالحسين مكي "براءة"
11- عباس محمد ابراهيم المعلم "براءة"
وقد تم تنفيذ حكم الاعدام الغادر الظالم رمياً بالرصاص بحق الشهيد عيسى قمبر لادانته
بقتل ابراهيم السعيدي عمداً مع سبق الإصرار والترصد في منطقة سافرة
[size=21]الاسم : عيسى أحمد حسن قمبر
العمر : 29 سنة
المنطقة : النويدرات
تاريخ الاستشهاد : 26/3/1996م
كيفية الاستشهاد:
العمر : 29 سنة
المنطقة : النويدرات
تاريخ الاستشهاد : 26/3/1996م
كيفية الاستشهاد:
الإعدام رمياً بالرصاص
بعدما أدانته محكمة أمن الدولة في البحرين بقتل أحد عملاء الجهاز الأمني في البحرين ، وقد رفضت السلطات تسليم جثته وقامت بدفنه بمقبرة الحورة بعد أن سمح لأخيه ووالده بالنظر إلى جثته وهي ممزقة بالرصاص ، وحوصرت المقبرة مباشرة من قبل قوات الشغب الأجنبية ومنعت دخول أي شخص إليها ، كما ورفضت الحكومة إقامة مجلس الفاتحة على روحه . هذا وقد لقي الشهيد عيسى قمبر ما كان يتمناه ، فقد ذكر أحد الذين كانوا في السجن يوم صدور الحكم بإعدامه أنه رجع إلى زنزانته فرحاً مستبشراً ومعه أخوته الذين صدرت بحقهم أحكام بالسجن تتراوح بين المؤبد وخمسة أعوام ، وقال لأحد السجناء في زنزانة مقابلة : فزت ورب الكعبة … لقد سئمت الحياة تحت حكم هؤلاء الطغاة … وليكن دمي ثمناً لحرية هذاالشعب . وكانت معنوياته مرتفعة منذ صدور حكم الإعدام عليه ، فعندما صدر الحكم عليه بالإعدام ، خاطب القاضي ومن كان حوله قائلاً : اقتلونا أكثر فأكثر فإن شعبنا سيعي أكثر فأكثر .. فكبّر رفاقه بأعلى صوتهم مما جعل الخوف يدخل قلوب الظالمين ، ولم يكفوا عن تلك الهتافات حتى انقضى عليهم قوات الأمن لتعيده لزنزانته ورفاقه بوحشيه وهو يتغنى بالجنة ويتطلع إلى لقاء من سبقه من الشهداء ، وبقي طوال فترة اعتقاله في القيود ، فكانت يداه ورجلاه مقيّدة بالحديد على مدى عام كامل ، وكلما أخذ إلى المحكمة كانت القيود تمشي وراءه ! ووصف أحد المحامين منظره وهو مثقل بالحديد بأنه يبعث الغضبة في النفس والشعور بحالة الضعف والاستهانة التي يفرضها آل خليفة على شعب البحرين .
وقد حرك إعدام عيسى قمبر الأوضاع مجدداً في البحرين وقد رجت المسيرات في جميع مناطق وقرى البلاد والجامعة والمعهد المدارس وسمع دوي إطلاق النار من قبل القوات الأجنبية والكوماندوس التابعين للجيش وحدثت صدامات عنيفة بين المواطنين والقوات المرتزقة
شتان بين الماضي والحاضر
إذا الظلم مستمر من النظام الخليفي الحاقد على آل بيت ( ع )
وتستمر المسرحية على شعب البحرين
وفي الحاضر هناك مسرحية مشابه للشهيد عيسى قمبر وهي :
بعدما أدانته محكمة أمن الدولة في البحرين بقتل أحد عملاء الجهاز الأمني في البحرين ، وقد رفضت السلطات تسليم جثته وقامت بدفنه بمقبرة الحورة بعد أن سمح لأخيه ووالده بالنظر إلى جثته وهي ممزقة بالرصاص ، وحوصرت المقبرة مباشرة من قبل قوات الشغب الأجنبية ومنعت دخول أي شخص إليها ، كما ورفضت الحكومة إقامة مجلس الفاتحة على روحه . هذا وقد لقي الشهيد عيسى قمبر ما كان يتمناه ، فقد ذكر أحد الذين كانوا في السجن يوم صدور الحكم بإعدامه أنه رجع إلى زنزانته فرحاً مستبشراً ومعه أخوته الذين صدرت بحقهم أحكام بالسجن تتراوح بين المؤبد وخمسة أعوام ، وقال لأحد السجناء في زنزانة مقابلة : فزت ورب الكعبة … لقد سئمت الحياة تحت حكم هؤلاء الطغاة … وليكن دمي ثمناً لحرية هذاالشعب . وكانت معنوياته مرتفعة منذ صدور حكم الإعدام عليه ، فعندما صدر الحكم عليه بالإعدام ، خاطب القاضي ومن كان حوله قائلاً : اقتلونا أكثر فأكثر فإن شعبنا سيعي أكثر فأكثر .. فكبّر رفاقه بأعلى صوتهم مما جعل الخوف يدخل قلوب الظالمين ، ولم يكفوا عن تلك الهتافات حتى انقضى عليهم قوات الأمن لتعيده لزنزانته ورفاقه بوحشيه وهو يتغنى بالجنة ويتطلع إلى لقاء من سبقه من الشهداء ، وبقي طوال فترة اعتقاله في القيود ، فكانت يداه ورجلاه مقيّدة بالحديد على مدى عام كامل ، وكلما أخذ إلى المحكمة كانت القيود تمشي وراءه ! ووصف أحد المحامين منظره وهو مثقل بالحديد بأنه يبعث الغضبة في النفس والشعور بحالة الضعف والاستهانة التي يفرضها آل خليفة على شعب البحرين .
وقد حرك إعدام عيسى قمبر الأوضاع مجدداً في البحرين وقد رجت المسيرات في جميع مناطق وقرى البلاد والجامعة والمعهد المدارس وسمع دوي إطلاق النار من قبل القوات الأجنبية والكوماندوس التابعين للجيش وحدثت صدامات عنيفة بين المواطنين والقوات المرتزقة
شتان بين الماضي والحاضر
إذا الظلم مستمر من النظام الخليفي الحاقد على آل بيت ( ع )
وتستمر المسرحية على شعب البحرين
وفي الحاضر هناك مسرحية مشابه للشهيد عيسى قمبر وهي :
الأعدام لـ أربعة والمؤبدلـ ثلاثة من الذين قتلوا رجال الأمن العام دهساً
ما الفرق إذاً....
أصدرت محكمة السلامة الوطنية الابتدائية أمس حكما بإعدام أربعة متهمين، والمؤبد لثلاثة آخرين في قضية مقتل الشرطيين (شهيدي الواجب) كاشف أحمد منظور ومحمد فاروق عبدالصمد من مرتب وزارة الداخلية، وقضت المحكمة بمصادرة أداة الجريمة وهي إحدى السيارتين اللتين شاركتا في (الدهس)، وقد تم ضبطها بعد الحادث.
وماذا بعد يا حكومه
وقد استقبل المتهمون الحكم بالصمت، فيما لم تصدر أي ردة فعل عن ذويهم الذين سمح لهم بالحضور.
ونظرا الى أن حكم محكمة السلامة الوطنية الابتدائية غير نهائي، فإنه يحق للمتهمين استئناف الحكم الصادر بحقهم أمام محكمة السلامة الوطنية الاستئنافية وذلك خلال خمسة عشر يوماً من تاريخ النطق بالحكم.
كما فعلوا بالشهيد عيسى قمبر
أصدرت محكمة السلامة الوطنية الابتدائية حكمها في قضية مقتل الشرطيين (شهيدي الواجب) كاشف أحمد منظور ومحمد فاروق عبدالصمد من مرتب وزارة الداخلية، بالإعدام على أربعة متهمين وهم: علي عبدالله حسن السنكيس، وقاسم حسن مطر أحمد، وسعيد عبدالجليل سعيد، وعبدالعزيز عبدالرضا ابراهيم حسين. والسجن المؤبد على ثلاثة متهمين وهم: عيسى عبدالله كاظم علي، والسيد صادق علي مهدي، وحسين جعفر عبدالكريم
كما فعلوا بالشهيد عيسى قمبر وعشرة آخرين ::
وماذا بعد ...
تم نشر هذه الصور في الصحف المحليه لكسب ود المجتمع البحريني والدولي لحكم الغادر كما فعلوا بالشهيد عيسى قمبر عندما نشروا صور ابارهيم السعيدي
الشرطي البحريني/ محمد فاروق وهو من تعرض للدهس بالسيارتين اكثر من مرة
الشرطي البحريني / محمد كاشف الذي تم دهسه ايضا بالسيارات في نفس مكان زميله اعلاه
أيضاً تم نشر صور أبناء الشرطة لكسب ود المجتمع البحريني والدولي
واليكم الصورة المنشوره في الصحف المحليه ::
اولاد شهداء الواجب تحت رعاية ناصر بن حمد نجل ملك البحرين
إذاً لا فرق بين مسرحية الماضي التي راح ضحيتها الشهيد عيسى قمبر وبين مسرحية الحاضر
لكم الرأي...
وهذه بعض صور الشهيد السعيد عيسى قمبر ...
هنيئاً لك أيها البطل الشهادة
تبقى في القلب محفوراً ،،
الأربعاء سبتمبر 14, 2016 1:46 am من طرف المدير
» العدد السادس اليهود في حركة مايس و الفرهود المفتعل
السبت أغسطس 27, 2016 2:33 pm من طرف المدير
» العدد الخامس اليهود اثناء الحكم الملكي في العراق
الخميس أغسطس 25, 2016 2:14 am من طرف المدير
» العدد الرابع اليهود في ظل الاحتلال الانكليزي على العراق.
الخميس أغسطس 25, 2016 2:12 am من طرف المدير
» العدد الثالث اليهود في ظل السيطرة العثمانية على العراق .
الأربعاء أغسطس 17, 2016 4:31 am من طرف المدير
» الحركة الصهيونية والتهجير الاجباري في العراق
الخميس أغسطس 11, 2016 2:49 am من طرف المدير
» العدد الثاني نبذة مختصرة عن تاريخ يهود العراق القديم
الأربعاء أغسطس 10, 2016 7:21 am من طرف المدير
» تصريح امير قبيلة خفاجة بشأن الموقف من الشخصيات السياسية والعشائرية
الثلاثاء أغسطس 02, 2016 6:21 pm من طرف المدير
» العدد الاول دولة الفكر الصهيوني ومسالة القومية اليهودية
الثلاثاء أغسطس 02, 2016 11:45 am من طرف المدير