لكشف عن
مخططات خطيرة للقاعدة لضرب الجيش العراق
{بغداد السفير: نيوز}: تسلمت دوائر المخابرات
والاستخبارات ودوائر الأمن الوطني والقومي العراقية صورا عبر الأقمار الاصطناعية
لاجتماعات خاصة يقودها سياسيون داخل احدى المناطق خارج بغداد وقادة أمنيون ومعهم
رموز من زعماء تنظيم القاعدة هدفها إشعال الحرب الطائفية في العراق مجددا.
ونقلت
صحيفة الدستور عن مصادر امنية وصفنها برفيعة المستوى "ان استخبارات إقليمية
ارسلت قبل ايام ملفا ثقيلا الى حكومة بغداد يحتوي على شهادات معتقلين وصور، وأفلام
تثبت من خلالها بأن جبهة النصرة هي تسمية جديدة لتنظيم القاعدة في العراق، وأن
تغيير الاسم للتمويه، ولكسب الخبرة في القتال، وللاحتيال على الأميركان والدول
الغربية من أجل الحصول على السلاح الحديث للقتال في العراق وسورية".
وكشفت
المصادر عن "ان جهاز المخابرات العراقي أكتشف أن هناك خطة وبدعم من أستخبارات
إقليمية وبعلم بعض السياسيين والنواب العراقيين بأن يتم تسلل أعضاء وفصائل جبهة
النصرة الى العراق ثانية والهدف هو مباغتة قوات دجلة واغتيال قادتها وتفجير
أسلحتها وأعتدتها وآلياتها وتغيير وجهة المدافع والدبابات صوب بغداد، والأهداف
التي إكتشفها الجهاز توجيه ضربة معنوية ونفسية قاسية الى الجيش العراقي، والوصول
الى ضربة سياسية ونفسية وإعلامية للحكومة وللقائد العام للقوات المسلحة وهو
المالكي وجعلها فضيحة سياسية وعسكرية.
واكدت
المصادر بأن جهاز المخابرات تسلم مؤخرا من مخابرات مجاورة صورة لنائب عراقي تجمعه
مع الزرقاوي خلال عام 2005 ، مؤكدة ان النائب زار سورية سرا مرتين والتقى عددا من
رجال المخابرات وكان اول المدافعين عن سورية بعد تفجير وزارة الخارجية أثر تهديده
بالصورة التي تجمعه بالزرقاوي زعيم تنظيم القاعدة في العراق الذي قتل في ناحية
هبهب بعملية اميركية عام 2006.
مخططات خطيرة للقاعدة لضرب الجيش العراق
{بغداد السفير: نيوز}: تسلمت دوائر المخابرات
والاستخبارات ودوائر الأمن الوطني والقومي العراقية صورا عبر الأقمار الاصطناعية
لاجتماعات خاصة يقودها سياسيون داخل احدى المناطق خارج بغداد وقادة أمنيون ومعهم
رموز من زعماء تنظيم القاعدة هدفها إشعال الحرب الطائفية في العراق مجددا.
ونقلت
صحيفة الدستور عن مصادر امنية وصفنها برفيعة المستوى "ان استخبارات إقليمية
ارسلت قبل ايام ملفا ثقيلا الى حكومة بغداد يحتوي على شهادات معتقلين وصور، وأفلام
تثبت من خلالها بأن جبهة النصرة هي تسمية جديدة لتنظيم القاعدة في العراق، وأن
تغيير الاسم للتمويه، ولكسب الخبرة في القتال، وللاحتيال على الأميركان والدول
الغربية من أجل الحصول على السلاح الحديث للقتال في العراق وسورية".
وكشفت
المصادر عن "ان جهاز المخابرات العراقي أكتشف أن هناك خطة وبدعم من أستخبارات
إقليمية وبعلم بعض السياسيين والنواب العراقيين بأن يتم تسلل أعضاء وفصائل جبهة
النصرة الى العراق ثانية والهدف هو مباغتة قوات دجلة واغتيال قادتها وتفجير
أسلحتها وأعتدتها وآلياتها وتغيير وجهة المدافع والدبابات صوب بغداد، والأهداف
التي إكتشفها الجهاز توجيه ضربة معنوية ونفسية قاسية الى الجيش العراقي، والوصول
الى ضربة سياسية ونفسية وإعلامية للحكومة وللقائد العام للقوات المسلحة وهو
المالكي وجعلها فضيحة سياسية وعسكرية.
واكدت
المصادر بأن جهاز المخابرات تسلم مؤخرا من مخابرات مجاورة صورة لنائب عراقي تجمعه
مع الزرقاوي خلال عام 2005 ، مؤكدة ان النائب زار سورية سرا مرتين والتقى عددا من
رجال المخابرات وكان اول المدافعين عن سورية بعد تفجير وزارة الخارجية أثر تهديده
بالصورة التي تجمعه بالزرقاوي زعيم تنظيم القاعدة في العراق الذي قتل في ناحية
هبهب بعملية اميركية عام 2006.
الأربعاء سبتمبر 14, 2016 1:46 am من طرف المدير
» العدد السادس اليهود في حركة مايس و الفرهود المفتعل
السبت أغسطس 27, 2016 2:33 pm من طرف المدير
» العدد الخامس اليهود اثناء الحكم الملكي في العراق
الخميس أغسطس 25, 2016 2:14 am من طرف المدير
» العدد الرابع اليهود في ظل الاحتلال الانكليزي على العراق.
الخميس أغسطس 25, 2016 2:12 am من طرف المدير
» العدد الثالث اليهود في ظل السيطرة العثمانية على العراق .
الأربعاء أغسطس 17, 2016 4:31 am من طرف المدير
» الحركة الصهيونية والتهجير الاجباري في العراق
الخميس أغسطس 11, 2016 2:49 am من طرف المدير
» العدد الثاني نبذة مختصرة عن تاريخ يهود العراق القديم
الأربعاء أغسطس 10, 2016 7:21 am من طرف المدير
» تصريح امير قبيلة خفاجة بشأن الموقف من الشخصيات السياسية والعشائرية
الثلاثاء أغسطس 02, 2016 6:21 pm من طرف المدير
» العدد الاول دولة الفكر الصهيوني ومسالة القومية اليهودية
الثلاثاء أغسطس 02, 2016 11:45 am من طرف المدير