طارق حرب: البراءة من حزب البعث مادة دستورية وقانونية
(الاخبارية): أكد الخبير القانوني طارق حرب، أن البراءة من حزب البعث المنحل موجودة دستورياً وقانونياً، ومنها في المادة (5) من قانون هيئة المساءلة والعدالة رقم (10) لسنة (2008).
وقال حرب في تصريح (للوكالة الاخبارية للانباء) اليوم السبت: إن المادة (5) من قانون هيئة المساءلة والعدالة رقم (10) لسنة (2008) أوجبت البراءة الخطية والتعهد بعدم العودة لنشاط حزب البعث المنحل بنسبة للدرجات المشمولة بهذه القانون، مضيفاَ: إن المادة (13) من القانون نفسه، منحت مجلس الوزراء صلاحية أستثناء إي حزبي يعود للوظيفية من الأجراءات الخاصة لهيئة المساءلة والعدالة، وأن هذه المسالة ليست جديدة التي وردت بتشريعات الحاكم المدني بول بريمر.
وزاد الخبير القانوني بالقول: إن البراءة هي تطبيقا لاحكام المادة (7) من الدستور التي منحت حزب البعث المنحل من العودة الى العمل السياسي والدخول بالعملية السياسية ووفق هذه لقد تم استثناء عشرات الاف ممن قدموا البراءة وتم بموجب ذلك باعادتهم للوظائف ومن مختلبف المناصب.
وكان رئيس الوزراء نوري المالكي، قد طالب عناصر حزب البعث المنحل بأعلان براءتهم من الحزب،وقال المالكي خلال لقائه تجمع وجهاء ومسؤولين في محافظة كربلاء، أن اقول لهؤلاء الذين بدأوا مرة اخرى بدعم وتوجيه من الذين لا يريدون الخير للعراق ويتصورون ان هذه الشرذمة الحقيرة يمكن ان تعود الى الواجهة من جديد، مضيفا: انه ليس من الممكن ابدا ان يرتفع اي صوت لتلك الديكتاتورية البغيضة.
وطالب المالكي عناصر البعث المنحل بان يعجلوا ويسرعوا بأعلان التوبة والبراءة ويوقعوا براءتهم أمام اجهزة الدولة المختصة والا كل منهم تحت طائلة المسؤولية والملاحقة القانونية.
(الاخبارية): أكد الخبير القانوني طارق حرب، أن البراءة من حزب البعث المنحل موجودة دستورياً وقانونياً، ومنها في المادة (5) من قانون هيئة المساءلة والعدالة رقم (10) لسنة (2008).
وقال حرب في تصريح (للوكالة الاخبارية للانباء) اليوم السبت: إن المادة (5) من قانون هيئة المساءلة والعدالة رقم (10) لسنة (2008) أوجبت البراءة الخطية والتعهد بعدم العودة لنشاط حزب البعث المنحل بنسبة للدرجات المشمولة بهذه القانون، مضيفاَ: إن المادة (13) من القانون نفسه، منحت مجلس الوزراء صلاحية أستثناء إي حزبي يعود للوظيفية من الأجراءات الخاصة لهيئة المساءلة والعدالة، وأن هذه المسالة ليست جديدة التي وردت بتشريعات الحاكم المدني بول بريمر.
وزاد الخبير القانوني بالقول: إن البراءة هي تطبيقا لاحكام المادة (7) من الدستور التي منحت حزب البعث المنحل من العودة الى العمل السياسي والدخول بالعملية السياسية ووفق هذه لقد تم استثناء عشرات الاف ممن قدموا البراءة وتم بموجب ذلك باعادتهم للوظائف ومن مختلبف المناصب.
وكان رئيس الوزراء نوري المالكي، قد طالب عناصر حزب البعث المنحل بأعلان براءتهم من الحزب،وقال المالكي خلال لقائه تجمع وجهاء ومسؤولين في محافظة كربلاء، أن اقول لهؤلاء الذين بدأوا مرة اخرى بدعم وتوجيه من الذين لا يريدون الخير للعراق ويتصورون ان هذه الشرذمة الحقيرة يمكن ان تعود الى الواجهة من جديد، مضيفا: انه ليس من الممكن ابدا ان يرتفع اي صوت لتلك الديكتاتورية البغيضة.
وطالب المالكي عناصر البعث المنحل بان يعجلوا ويسرعوا بأعلان التوبة والبراءة ويوقعوا براءتهم أمام اجهزة الدولة المختصة والا كل منهم تحت طائلة المسؤولية والملاحقة القانونية.
» العدد السادس اليهود في حركة مايس و الفرهود المفتعل
» العدد الخامس اليهود اثناء الحكم الملكي في العراق
» العدد الرابع اليهود في ظل الاحتلال الانكليزي على العراق.
» العدد الثالث اليهود في ظل السيطرة العثمانية على العراق .
» الحركة الصهيونية والتهجير الاجباري في العراق
» العدد الثاني نبذة مختصرة عن تاريخ يهود العراق القديم
» تصريح امير قبيلة خفاجة بشأن الموقف من الشخصيات السياسية والعشائرية
» العدد الاول دولة الفكر الصهيوني ومسالة القومية اليهودية