خبير ستراتيجي أمريكي: وصف بارزاني لرئيس الوزراء العراقي بالدكتاتور أمر يثيرالضحك كونه أكثر تسلطاً منه
أكد الباحث في معهد المشروع الأميركي والخبير الاستراتيجي مايكل روبن باستهجان : ان يصف مسعود بارزاني المالكي بالديكتاتور فهو ما يثير الضحك، طالما ان بارزاني يبقى أكثر شخص تسلطا في العراق، بل هو في جوهره صدام بلا شوارب. ثم ان هذه حكاية أخرى على اية حال.
واضاف روبن :منذ انسحاب القوات الاميركية من العراق، راح رئيس الوزراء نوري المالكي يوطد السلطة باضطراد. فراح المعارضون السياسيون يبكون من الظلم وشبح الديكتاتورية.
ربما لدى العراق أطنان من المشاكل، لكن في الوقت الحاضر، ليست الديكتاتورية من بينها. صحيح ان المالكي يوطد السلطة، لكن اي قائد كفء في العراق سيفعل ذلك. لأن إيجاد حكومة فاعلة ومسؤولة أمام الناس أمر يتطلب هذا.
واوضح روبن : ان اتهام المالكي بانه ديكتاتور لأنه يوطد السلطة ويحاول تنفيذ أجندة معينة لهو أمر يشبه اتهام بل كلنتون، او جورج دبليو بوش، او باراك اوباما، بأنهم يفعلون الشيء نفسه.
لقد نجح المالكي في ما عجز عنه علاوي: وهو تشكيل حكومة. لكن المالكي أبعد ما يكون عن الكمال، حاله حال كثير من المرشحين العراقيين الآخرين، وتعاني حكومته من مشكلة فساد خطيرة. الا ان علاوي هو العنب الحامض، فهو ينثر المال الذي منحه إياه خفية أردنيون وسعوديون وغيرهم من خارج العراق ـ حول واشنطن واوربا ليبذر الشك. اما ان يصف مسعود بارزاني المالكي بالديكتاتور فهو ما يثير الضحك، طالما ان بارزاني يبقى أكثر شخص تسلطا في العراق، بل هو في جوهره صدام بلا شوارب. ثم ان هذه حكاية أخرى على اية حال
أكد الباحث في معهد المشروع الأميركي والخبير الاستراتيجي مايكل روبن باستهجان : ان يصف مسعود بارزاني المالكي بالديكتاتور فهو ما يثير الضحك، طالما ان بارزاني يبقى أكثر شخص تسلطا في العراق، بل هو في جوهره صدام بلا شوارب. ثم ان هذه حكاية أخرى على اية حال.
واضاف روبن :منذ انسحاب القوات الاميركية من العراق، راح رئيس الوزراء نوري المالكي يوطد السلطة باضطراد. فراح المعارضون السياسيون يبكون من الظلم وشبح الديكتاتورية.
ربما لدى العراق أطنان من المشاكل، لكن في الوقت الحاضر، ليست الديكتاتورية من بينها. صحيح ان المالكي يوطد السلطة، لكن اي قائد كفء في العراق سيفعل ذلك. لأن إيجاد حكومة فاعلة ومسؤولة أمام الناس أمر يتطلب هذا.
واوضح روبن : ان اتهام المالكي بانه ديكتاتور لأنه يوطد السلطة ويحاول تنفيذ أجندة معينة لهو أمر يشبه اتهام بل كلنتون، او جورج دبليو بوش، او باراك اوباما، بأنهم يفعلون الشيء نفسه.
لقد نجح المالكي في ما عجز عنه علاوي: وهو تشكيل حكومة. لكن المالكي أبعد ما يكون عن الكمال، حاله حال كثير من المرشحين العراقيين الآخرين، وتعاني حكومته من مشكلة فساد خطيرة. الا ان علاوي هو العنب الحامض، فهو ينثر المال الذي منحه إياه خفية أردنيون وسعوديون وغيرهم من خارج العراق ـ حول واشنطن واوربا ليبذر الشك. اما ان يصف مسعود بارزاني المالكي بالديكتاتور فهو ما يثير الضحك، طالما ان بارزاني يبقى أكثر شخص تسلطا في العراق، بل هو في جوهره صدام بلا شوارب. ثم ان هذه حكاية أخرى على اية حال
الأربعاء سبتمبر 14, 2016 1:46 am من طرف المدير
» العدد السادس اليهود في حركة مايس و الفرهود المفتعل
السبت أغسطس 27, 2016 2:33 pm من طرف المدير
» العدد الخامس اليهود اثناء الحكم الملكي في العراق
الخميس أغسطس 25, 2016 2:14 am من طرف المدير
» العدد الرابع اليهود في ظل الاحتلال الانكليزي على العراق.
الخميس أغسطس 25, 2016 2:12 am من طرف المدير
» العدد الثالث اليهود في ظل السيطرة العثمانية على العراق .
الأربعاء أغسطس 17, 2016 4:31 am من طرف المدير
» الحركة الصهيونية والتهجير الاجباري في العراق
الخميس أغسطس 11, 2016 2:49 am من طرف المدير
» العدد الثاني نبذة مختصرة عن تاريخ يهود العراق القديم
الأربعاء أغسطس 10, 2016 7:21 am من طرف المدير
» تصريح امير قبيلة خفاجة بشأن الموقف من الشخصيات السياسية والعشائرية
الثلاثاء أغسطس 02, 2016 6:21 pm من طرف المدير
» العدد الاول دولة الفكر الصهيوني ومسالة القومية اليهودية
الثلاثاء أغسطس 02, 2016 11:45 am من طرف المدير